الرئة

يتعرض البعض للإصابة بمرض لا يعد معروفًا لدى الكثير، مما يجعلهم عرضة لخطأ التشخيص، والحصول على العلاج الخاطئ

الاسترواح الصدري عبارة عن تجمع غير طبيعي للهواء في المنطقة بين الرئة وجدار الصدر، وهو أكثر انتشارًا بين بعض الأشخاص مقارنة بغيرهم، وربما يعرضهم لبعض المشاكل الصحية أو المضاعفات التي تستدعي التدخل الجراحي.

بعض أنواع أورام سرطان الثدي يكون لديها استعداد للانتشار في أعضاء أخرى في الجسم، وهو ما يعرف بسرطان الثدي المنتشر أو الانتشاري، إلا أن الاكتشاف المبكر لهذا النوع يسهم إلى حد كبير في تقليل حدة المضاعفات وزيادة نسب الاستجابة

رغم أن مرض الروماتويد يصيب المفاصل في الأساس إلا أنه يؤثر على العديد من أعضاء الجسم، من بينها الرئة، فما مضاعفاته وكيف يتم التعامل معها طبيًا؟

الجهاز التنفسي، خاصة الرئة، من أكثر أعضاء الجسم تأثرًا بمرض الروماتويد الذي قد يؤدي إلى تليف الرئة أو الانسكاب البلوري، إلا أن التقليل من احتمالية الاصابة بهذه المضاعفات ممكن عن طريق اتباع بعض النصائح.

تجمع الماء على الرئة، ويطلق عليه الانسكاب البلوري في بعض الحالات، عرض لمشكلة صحية ما، ولابد من التدخل الطبي السريع بمجرد ملاحظة الأعراض الأولية لتجنب حدوث المضاعفات التي تؤدي إلى تدهور الحالة الصحية للمريض.

المضادات الحيوية تعتبر العلاج الأساسي لخراج الرئة، كلما كان التدخل مبكر زادت استجابة المريض للعلاج الدوائي، لكن بعض الحالات تستلزم التدخل الجراحي، فمتى تستدعي الحالة استئصال الخراج الرئوي جراحيا؟ وكيف تتم؟

يعاني أصحاب الأمراض المزمنة من عدة مضاعفات ويصابون ببعض الأزمات بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة، وعلى رأس هؤلاء مرضى حساسية الصدر.