العضو الذكري

يعاني بعض الذكور من تأخر في نمو القضيب، لكن هذه المرحلة التي تحدث قبل البلوغ تمامًا، يصاب فيها الذكور بتوقف في نمو العضو الذكري، فما أسباب ذلك؟

أبدى الرئيس البرازيلي، جاير بولسونارو، هلعه تجاه بتر أكثر من ألف عضو ذكري كل عام في البلاد، من ضمنها حالات تتعلق بإهمال النظافة الشخصية.

كثرت في الفترة الأخيرة الأبحاث والتجارب في مجال علاج الضعف الجنسي، وأبرزها علاجات ضعف الانتصاب، فيما تزال العديد من العلاجات قيد التجارب والأبحاث والتي كان أبرزها العلاج بالخلايا الأم أو ما يعرف باسم "الخلايا الجذعية".

يعتبر الضعف الجنسي، وبالتحديد ضعف الانتصاب لدى الرجال، من المشكلات الكبيرة التي يعاني منها كثيرون، لكنها تحمل في طياتها جرس إنذار لمشكلات أكبر تمس القلب والشرايين وتتضاعف حال عدم التعامل معها مبكرًا.

يلجأ بعض الرجال إلى إجراء عملية تركيب دعامة للقضيب للحصول على انتصاب طبيعي للعضو الذكري، ويعتمد تركيب الدعامة على التشخيص السليم للمريض ومدى حاجته إليها.

يولد البعض بعيوب خلقية من بينها ما يصيب العضو الذكري، الأمر الذي يؤدي إلى قصر في طوله بسبب اضطراب في الهرمونات والكروموسومات، وتلك الحالة تحتاج لبناء للعضو الذكري من جديد.

يحتاج الرجال المصابون بضعف شديد في الانتصاب لإجراء جراحة تركيب دعامة للعضو الذكري للحصول على انتصاب جيد، وتختلف حاجة كل شخص للدعامة حسب حالته.

الموجات التصادمية واحدة من أحدث الطرق التي تستخدم في علاج ضعف الانتصاب لدى الرجال، وتحقق تلك الطريقة نتائج جيدة وتعمل بنظرية إعادة إصلاح العضو الذكري.

دخل علاج ضعف الانتصاب مرحلة جديدة من التطوير حطمت فكرة تناول الفياجرا للحصول على انتصاب جيد قبل عملية الجماع، لتصل إلى إعادة إصلاح العضو الذكري بطرق مختلفة من بينها بعض الأدوية الحديثة، واستخدام الموجات التصادمية.

تشير «دورة الاستجابة الجنسية» إلى تسلسل التغيرات الجسدية والعاطفية التي تحدث عندما يتعرض الإنسان للإثارة أثناء الممارسة الجنسية.

يلجأ كثيرون لتناول الفياجرا اعتقادًا منهم أنها تمنح أداءً جنسيًا أفضل، دون الالتفات لتأثيراتها الخطيرة عليهم، وما تسببه من أزمات عند تناولها دون الحاجة إليها.