الكحول

يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، حقيقة نقل العملات البلاستيكية العدوى.

خمسة تغييرات رئيسية لنمط الحياة لتقليل مخاطر التعرض للسكتات الدماغية

ارتداء الكمامة الطبية صار أمرًا إجباريًا على جميع الطلاب الذين يؤدون امتحانات الثانوية العامة، كأحد التدابير الاحترازية المتبعة لتقليل فرص انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد.

يروج بعض الأشخاص لطرق خاطئة، يزعمون أنها تساهم في الوقاية من فيروس كورونا المستجد، مع أنها بعيدة كل البعد عن توصيات منظمة الصحة العالمية.

في ظل المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، يتطلب الأمر زيادة الإجراءات الاحترازية، والإرشادات الوقائية الخاصة بأنماط الحياة اليومية، لتقليل فرص الإصابة بالفيروس التاجي.

النظافة الشخصية، على الرغم من أهميتها في التقليل من فرص الإصابة بفيروس كورونا المستجد، إلا أن وصولها لمرحلة الهوس، قد يجعلها ترتبط بعدد من الممارسات الخاطئة، التي تزيد من فرص التعرض لمرض كوفيد-19، وليس الوقاية منه كما

توصي منظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بضرورة استعمال الماء والصابون للوقاية من فيروس كورونا المستجد، معتبرة مطهر اليد مجرد بديل في حال عدم توافرهما، فكيف يمكن أن يصبح الصابون فعالاً في قتل

دفع انتشار فيروس كورونا المستجد في مختلف بقاع العالم، الكثيرين لتغيير سلوكياتهم واتخاذ المزيد من الإجراءات الوقائية والتدابير اللازمة للحماية من انتقال العدوى، ومن بينها الحيطة والحذر إذ كانوا مضطرين للتواجد في أماكن

الإفراط في استخدام الكلور والكحول، له تبعات خطيرة على صجة الجهاز التنفسي، لاحتوائهما على مواد كيميائية تسبب عدد من الأمراض التنفسية الجسيمة.

وسط قلق ومخاوف من انتشار فيروس كورونا، زداد الإقبال على شراء معقم الأيدي، كحل وقائي في حالة عدم توافر المياه اللازمة لغسل اليدين، والتخلص من البكتيريا والفيروسات العالقة بها.

يفضل الكثير من الأشخاص استخدام سوائل تعقيم اليدين، اعتقادًا منهم أنها أكثر فاعلية من الماء والصابون في تطهير الجلد من الجراثيم والميكروبات، ولكن، هل تجدي مثل تلك السوائل النتيجة المطلوبة؟

في ظل استمرار فيروس كورونا المستجد في تسجيل عدد كبير من حالات الإصابة في دول متفرقة حول العالم، يواصل العلماء محاولات الوصول إلى وسائل فعالة تساعد على الوقاية من الفيروس الغامض، لحين التوصل للعلاج المناسب، ومنها استخدام