120 عامًا على اختراعه.. إليك الفوائد والآثار الجانبية للأسبرين

كتبت - ياسمين الصاوي:

في السادس من مارس عام 1899، رُفِع الستار عن دواء "الأسبرين"، الذي أعده العالم الألماني "فيليكس هوفمان"، ليمر 120 عامًا على ابتكار أبرز الأدوية المستخدمة في علاج "الألم الحاد والمتوسط، والصداع النصفي، والحمى، ونزلات البرد والانفلونزا".

ورغم فوائده الكثيرة، ولكن يسفر الإفراط من استخدام "الأسبرين" عن عدد من الآثار الجانبية التي نشرها موقع "medical news today"، ويستعرضها "كونسلتو" في السطور التالية:

فوائد الأسبرين

تستخدم الجرعات الكبيرة من "الأسبرين" في علاج أو المساعدة على تقليل أعراض:

- الحمى الروماتيزمية.

- التهاب المفاصل الروماتيزمي.

- حالات التهابات المفاصل الأخرى.

- التهاب التامور.

اقرأ أيضا: هل يساعد الأسبرين في علاج السرطان؟

وتستخدم الجرعات القليلة منه في:

- الوقاية من تكوين التجلطات الدموية، وتقليل مخاطر الإصابة بالنوبة الإقفارية العابرة والذبحة الصدرية.

- الوقاية من النوبات القلبية، وذلك عن طريق منع تكون تجلط دموي.

- الوقاية من السكتة الدماغية لا علاجها.

- الوقاية من السرطان.

- في حالة مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط ومعدلات الكوليسترول والسكري بالدم.

الآثار الجانبية الشائعة للأسبرين

- التهاب المعدة أو الأمعاء.

- عسر الهضم والغثيان.

الآثار الجانبية الأقل شيوعًا

- نزيف المعدة.

- سوء أعراض الربو.

- ظهور الكدمات.

قد يهمك أيضًا: فوائد متعددة لأسبرين الأطفال.. إليك ضوابط تناوله

لا يصلح الأسبرين لهؤلاء

- مرضى القرح الهضمية، والهيموفيليا، واضطرابات الدم المختلفة، والمعرضين للنزيف المعوي.

- أصحاب الحساسية من الأسبرين وغيره من الأدوية غير الستيرويدية.

- مرضى الربو، والكلى، والكبد، وضغط الدم غير المستقر.