أكثر الكلمات انتشاراً

لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

الكوليسترول.. ما هو المعدل الأمن لصحتك؟

02:38 م السبت 25 يناير 2025

الكوليسترول

كتب - الكونسلتو

يلعب الكوليسترول دورًا حيويًا في الجسم، لكن ارتفاع مستوياته قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، ولفهم صحة القلب والأوعية الدموية بشكل أفضل، من الضروري معرفة تفاصيل مستويات الكوليسترول المختلفة، مثل الكوليسترول الكلي والجيد وغير الجيد.

وفي التقرير التالي، يستعرض موقع "الكونسلتو" أهمية فحص الكوليسترول، وكيفية استخدام نتائجه، وما هي المستويات المثالية للحفاظ على صحة جيدة، وفقًا لموقع "NHS".

أنواع الكوليسترول وأهميتها:

الكوليسترول الكلي: يمثل الكمية الإجمالية للكوليسترول في الدم.

الكوليسترول الجيد (HDL): يُعرف بـ"الكوليسترول المفيد"، حيث يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.

الكوليسترول غير HDL: يُحسب عن طريق طرح مستوى الكوليسترول الجيد من الكوليسترول الكلي، وهو مؤشر لمستوى الدهون الضارة في الجسم.

اقرأ أيضًا.. 8 طرق سحرية تخفض الكوليسترول والدهون الثلاثية

كيف تُستخدم نتائج الكوليسترول؟

عند إجراء الفحص، قد تحصل على مستويات الكوليسترول الكلي فقط، ولكن من الممكن طلب تفاصيل إضافية من الطبيب لمعرفة مستوى الكوليسترول الجيد وغير الجيد، وسيأخذ الطبيب هذه النتائج بعين الاعتبار مع عوامل أخرى مثل العمر، ضغط الدم، والحالات الصحية لتقدير خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وغالبًا ما يتم استخدام درجة QRISK لتقدير احتمالية الإصابة بمشاكل القلب خلال السنوات العشر القادمة.

ما هي المستويات الصحية للكوليسترول؟

تختلف مستويات الكوليسترول المثالية باختلاف العمر والحالة الصحية. ومع ذلك، يُوصى بالالتزام بالمستويات التالية:

الكوليسترول الكلي: أقل من 5 ملمول/لتر.

الكوليسترول الجيد (HDL): أكثر من 1.0 ملمول/لتر للرجال أو أكثر من 1.2 ملمول/لتر للنساء.

الكوليسترول غير HDL: أقل من 4 ملمول/لتر.

قد يهمك.. ارتفاع الكوليسترول.. 7 بدائل طبيعية قد تحمي قلبك

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة

صحتك النفسية والجنسية