بالأسماء- طبيب يوضح الأدوية الضرورية بعد زراعة الأعضاء

الكونسلتو

بعد إجراء عملية زراعة الأعضاء، لا تتوقف رحلة علاج المريض عند هذا الحد، بل يصف له الطبيب مجموعة من الأدوية، ويلزمه بتناولها لفترة محددة.

في السطور التالية، يستعرض "الكونسلتو" الأدوية الضرورية بعد زراعة الأعضاء، وفقًا للدكتور محمد رضوان، مفتش صيدلي بوزارة الصحة والسكان.

اقرأ أيضًا: كل ما تريد معرفته عن التبرع بالأعضاء- كم المدة التي يجب الزرع خلالها؟

أدوية يجب تناولها بعد زراعة الأعضاء

1- الأدوية المناعية

يشترط الطبيب على المريض بعد الخضوع لعملية زراعة الأعضاء تناول الأدوية المناعية، لمنع الجهاز المناعي من رفض ومهاجمة العضو المزروع.

ومن أبرز الأدوية المثبطة للمناعة:

- تاكروليموس.

- سيكلوسبورين.

- أزاثيوبرين.

- سيروليموس.

- إيفيروليموس.

- ميكوفينوليت موفيتيل.

- باسيليكسيماب.

علاوة على ذلك، هناك فئة من الأدوية المثبطة للمناعة تسمى الكورتيكوستيرويدات، تضم مجموعة من العقاقير، مثل البريدنيزون والبريدنيزولون والديكساميثازون.

قد يهمك: منها زراعة الرأس.. إليك أغرب 5 عمليات جراحية حول العالم

2- المضادات الحيوية

من الضروري أن يحصل المريض بعد خضوعه للعمليات الجراحية، لا سيما زراعة الأعضاء، على جرعات من المضادات الحيوية، لحمايته من الإصابة بالعدوى أو علاجها، مثل الفالجانسيكلوفير والأسيكلوفير.

قد يهمك أيضًا: 4 فئات ممنوعة من تناول المضادات الحيوية

الجرعة المسموحة من أدوية زراعة الأعضاء

يحدد الطبيب الجرعة المسموحة من الأدوية المناعية والمضادات الحيوية بعد زراعة الأعضاء، بناءً على عدد من العوامل، مثل عمر المريض وحالته الصحية ونوع العضو المزروع.