8 فوائد يقدمها جهاز بخار الوجه للبشرة- هكذا يجب استخدامه

كتبت - هدى عبد الناصر:

يلجأ بعض الأشخاص، وبشكل خاص النساء، إلى استخدام الأجهزة التكنولوجية الحديثة والتقنيات الجديدة التي من شأنها المساعدة في الحفاظ على صحة البشرة، وحمايتها من الجفاف والتصبغ وغيرها من المشكلات.

يوضح "الكونسلتو" في السطور التالية، كل ما تريدين معرفته عن جهاز بخار البشرة، وفقًا لما ذكره موقع "Healthline".

فوائد جهاز بخار الوجه

يقدم جهاز بخار الوجه مجموعة كبيرة من الفوائد لصحة البشرة، وتشمل ما يلي:

- يساعد على التخلص من الأوساخ والميكروبات المتراكمة وتفكيك الأجزاء الصعبة منها، وبالتالي تنظيف البشرة بشكل أعمق.

- سهولة التخلص من الرؤوس السوداء.

- تعزيز الدورة الدموية في البشرة وإمدادها بالأكسجين.

- سهولة التخلص من خلايا الجلد الميت المسببة لحب الشباب.

- إنتاج الزيوت الطبيعية في البشرة، عن طريق الغدد الدهنية، مما يساعد على تليين البشرة وبالتالي ترطيب الوجه.

- امتصاص منتجات العناية بالبشرة بشكل أفضل.

- تعزيز الكولاجين والإيلاستين، وبالتالي ظهور البشرة بشكل ناعم.

- تهدئة الوجه بشكل ملحوظ، خاصة عند استعمال الزيوت والأعشاب مع البخار.

اقرأ أيضًا: للسيدات.. 6 طرق يجب الحذر من استخدامها في تجميل البشرة

نصائح عند استخدام جهاز بخار الوجه

هناك حزمة من النصائح التي يجب الحرص على اتباعها عند استخدام جهاز بخار الوجه، وتتضمن ما يلي:

- الحرص على ربط الشعر جيدًا، بحيث يبقى بعيدًا عن الوجه.

- ضبط الجهاز على درجة حرارة مناسبة للوجه، لبتجنب التعرض للحروق.

- وضع الوجه أمام البخار لمدة لا تزيد عن 3 دقائق، ثم الاستراحة لدقيقة، للحصول على أفضل النتائج.

- الحرص على شرب الماء قبل التعرض للبخار.

- غسل الوجه جيدًا باستخدام غسول مقشر قبل البدء، لتنظيف البشرة بعمق.

- غلق العينين جيدًا أثناء تعريض الوجه للبخار، لتجنب تهيجهما.

- شطف الوجه جيدًا بالماء الفاتر بعد الانتهاء من البخار حتى تجف، مع تجنب تجفيفها بالمنشفة لتجنب تهيجه.

- وضع كريم مرطب لتعزيز نضارة البشرة.

- تدليك الوجه برفق فور الانتهاء.

قد يهمك: ترغبين في تفتيح البشرة.. 10 طرق منزلية تساعدكِ

الآثار الجانبية لجهاز بخار الوجه

هناك بعض الآثار الجانبية التي يمكن أن تنتج عن استخدام جهاز بخار الوجه، ومن بينها:

- حروق الوجه، نتيجة الاقتراب بشكل زائد من البخار.

- تهيج الجلد في حالة الإصابة بالإكزيما أو الجفاف أو الصدفية.