أكثر الكلمات انتشاراً

لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

عصير عشبة القمح لعلاج حصوات الكلى.. هل يحقق نتائج فعالة؟

02:31 م السبت 26 أبريل 2025

عصير عشبة القمح

كتب- محمود طايع:

يُعد حصوات الكلى من أكثر الحالات الصحية شيوعًا بين الأشخاص، وقد تسبب بعض الالآم المُزعجة وعدم الراحة، وتؤدي إلى بعض المضاعفات الصحية، لذا يبحث البعض عن حلول طبيعية يمكن أن تساهم في علاج حصوات الكلى.

يستعرض "الكونسلتو" في هذه السطور فوائد تناول عصير عشبة القمح لعلاج حصوات الكلى، وذلك وفقًا لما ذكره موقع the health site

اقرأ أيضًا: من المناعة إلى الحصوات.. كيف تختلف أمراض الكلى من بين الفئات العمرية؟.. عميد الكلى يجيب

عصير عشبة القمح لعلاج حصوات الكلى

أظهرت الدراسات أن عصير عشبة القمح، لها العديد من الفوائد على الصحة لاحتوائها على الكثير من العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، ومن بين هذه الفوائد علاج حصوات الكلى.

يحتوي عصير عشبة القمح على مركبات ومضادات أكسدة تعمل على زيادة إنتاج البول، وتسمح لحصوات الكلى بالمرور بسهولة أكبر مع تقليل خطر تكوينها.

فوائد عصير عشبة القمح

أوضحت الدراسات أن تناول عصير عشبة القمح له العديد، من الفوائد على الصحة، ومن بينها:

تنظيم ضغط الدم

تناول عصير عشبة القمح بانتظام يزيد من عدد خلايا الدم الحمراء في الدم، كما يُنقّي الدم والأعضاء الأخرى والجهاز الهضمي من الشوائب، كما يُوسّع مسارات الدم، وبالتالي يُخفّض ضغط الدم.

تعزيز صحة الجهاز المناعي

يعزز عصير عشبة القمح من صحة الجهاز المناعي، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الإنزيمات والأحماض الأمينية الموجودة في عشبة القمح قادرة على الحماية من المواد المسرطنة بشكل أفضل من أي طعام أو دواء آخر، كما أنها تقوي خلايا الجسم، وتزيل سموم الكبد، وتُحيّد كيميائيًا الملوثات البيئية الموجودة في الدم.

تحسين الصحة الإنجابية

يساعد عصير عشبة القمح على تحسين الصحة الإنجابية، حيث يساهم تناول هذا المشروب بشكل منتظم على زيادة النشاط والحيوية ويساعد على الحمل.

قد يهمك: هل المشروبات الغازية تسبب الفشل الكلوي؟

إزالة السموم

يعمل عصير عشبة القمح كمُزيل للسموم، ويحمي الكبد، ويساعد أيضًا على تنقية الدم، كما أنه يُعيد قلوية الدم، ويُستخدم بفعالية لعلاج قرحة المعدة، والتهاب القولون التقرحي، والإمساك، والإسهال، وغيرها من مشاكل الجهاز الهضمي.

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة

صحتك النفسية والجنسية